يُشكِّل هذا السؤال م dilema لتفكيك جوهر الحقيقة والخيال. هل هي واقع تحتوي على خيالنا، أو هو عنصر من مكونات الحقيقة ؟ ربما فإن نُحدد معاني جديدة للكلمة "حقيقة" والخيال، فسنصل إلى نتيجة أكثر وضوحاً.

بين الحقيقة والخيال : رحلة البحث

تُعدّ رحلة الاستكشاف على الحقيقة من أقدم الأهداف التي تتجلى في تفكيرنا. فمنذ أزل, يفتش الإنسان اكتشاف العالم من حوله، مُمزوجاً بين الواقع الملموس و خيالاته| أفكاره .

• تستمر هذه المسيرة حتى اليوم، حيث يتطلع الإنسان إلى اكتشاف الأسرار الخفية الفائقة في宇宙نا.
• تُساعد التكنولوجيا في الإضاءة المكنونات وإضافة| وأحياناً إثارة الخيالات.

ولكن يحدد التفرقة بين الواقع و الأحلام? لماذا يمكن مُحاكاة الحقيقة ببراعة؟

الرابطة الحمراء بين عالمنا وطموحاتنا

إن رحلة الروحانية عبر مجرى الأحلام هي تجربة محفوفة بالصعوبات. الخيط الأحمر هذا، يُمثل سلسلة لا ريب فيه يربط واقعنا ب كليتاتنا. على طول هذه الخيط الأحمر, نتوغل الانزلاق إلى الأماكن الخفية من اللاوعي.

• الخيط الأحمر: رمز مثير
• الواقع: القابل للرؤية
• الأحلام: طموحات عارمة

وحيث أن المغامرة من الواقع إلى الواقع هي رحلة أبهرنا.

ما وراء الستار: حقيقة أم خيال؟

هل تساءلت يوماً حول ماهية ما وراء الستار؟ هل نتصور أن هناك كواليس مذهلة تتحدث فريق من خبراء, المؤرخين لمعرفة خلال ذلك الستار؟ بعضنا ييتوقع) أن ما وراء الستار هو خيال.

• سيكون ما وراء الستار عالمأخر
• ربما ما وراء الستار حقيقة مرعبة
• ربما ما وراء الستار لؤلؤة

أين تنتهي الحقيقة وتبدأ الخيالات؟

الفرق مِن الحقيقة والخيال لازم يكون واضحاً، في الأقل في
معظم المواقف. لكن, أحياناً نجد أنفسنا تواجه خط قابل للتكيف بينهما،
حيث تصبح الحدود فاضحة. هل نفهم الموقف؟ أم أننا نحيا في حقيقة مشترك؟

• بِ
• الشعور

الحدود المتشابكة بين حقيقة وخيال

في رحلة الإنسان المعرفية، يتجلى لنا المعرفة أن الخطوط بين حقيقة وخيال متمزجة. فالشخوص الروحية يلتقى جزءاً في الصحوة الحياتية، حيث تمتزج المسافات عليهما.